منذ ٣ أيام
تشكل الثروات الطبيعية في دول الساحل الإفريقي واحدة من أهم معطيات الأزمة السياسية والانقلابات التي وقعت في السنوات الأخيرة بعد أن أطاح عدد من القادة العسكريين بالحكومات الشرعية بالمنطقة.